سارة لي واتسون، يمكن أن نصنفها بأنهت كارت الإخوان الذى يستخدمونه فى الوقت الذى لا تجد فيه الجماعة ملفات لإثارتها ضد مصر، ومؤخرًا ضد السعودية والإمارات والبحرين وغيرها من دول المنطقة، من خلال التحريض المستمر عبر التقارير الكاذبة ضد دول المنطقة .
هذه السيدة تشغل منصب تنفيذى هام فى مؤسسة هيومان رايتس ووتش تعد هى المدافع الأول عن إرهاب الجماعة الإرهابية في المنطقة، والمسؤولة الأولى عن التقارير التحريضية التى يتم إعدادتها فى تلك المنظمة ضد دول الخليج والعرب.
وحول ملف تلك السيدة يقول الدكتور أيمن عقيل، الحقوقي الدولي ومدير ماعت للتنمية وحقوق الإنسان: إن سارة لي واتسون تعمل على تقديم خدماتها بشكل معلن للجماعة الإرهابية، واعتادت أن تنحاز لجماعة الإخوان، وخاصة أن هناك علاقة مشبوهة بين التنظيم الدولى لجماعة الإخوان ومنظمة هيومن رايتس ووتش التى كانت تعمل بداخلها الكاتبة سارة ويتسن.
وأضاف أن كل ما تكتبه هذه السيدة المشبوهة في كل علاقاتها للتشكيك في الدول، فهي تستهدف استقرار الدول مصر والسعودية والإمارات من خلال تصدير الأكاذيب والشائعات والإفتراءات ضد هذه الدول من خلال استخدام ورقات الأكاذيب التي تتعلق بملف حقوق الإنسان
ولفت أن تاريخ هذه السيدة مليء بالأكاذيب، فهي كانت أداة لجماعة الإخوان لنشر تقارير تحريضية ضد دول الرباعي العربى الداعى لمكافحة الإرهاب في السابق وغيرها من تلك الادعاءات الكاذبة لاستهداف استقرار المنطقة لصالح جماعات العنف والإرهاب.
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق